الجمعة، 7 أغسطس 2020

الإدارة المستنيرة

الإدارة المستنيرة

إدارة العمل: · احتواء المشاكل بقدر المستطاع ، ومراعاة الاختلاف في الآراء والأساليب دون التأثير علي العمل. · الحرص علي الروح الأسرية والعلاقات الإنسانية التي تسود جو المدرسة. · تدارك السلبيات بأسرع ما يكون ، وحصر التجاوزات في أضيق الحدود. · نبذ بعض السلوكيات من جانب العاملين بالمدرسة ، مثل: الإيحاء للتلاميذ بالغياب ، الخروج عن آداب الحوار داخل المؤسسة التربوية، إفشاء أسرار العمل لدى أولياء الأمور ، تدليل بعض التلاميذ سواء كانوا من أبناء الأساتذة أو غيرهم...إلخ. · توخي العدالة التامة في توزيع الأعمال الإضافية ، وتحديد غطاء ثابت من الأنصبة لكل درجة وظيفية و احتساب حصص الاجتماعات الأسبوعية والحصص الاحتياطية المدريجة بالجدول واحتساب يوم الإشراف بعدد حصص اليوم ، والريادة يواقع 3 حصص. · منح القائمين بالأعمال الإشرافية الصلاحيات الكاملة التي تمكنهم من مزاولة هذه الأعمال ، وذلك في حدود الضوابط المقررة. · الاهتمام بشكل ومضمون النشرة الداخلية باعتبارها همزة الوصل بين إدارة المدرسة والعاملين فيها ، والتأكد من التزام الأساتذة بتنفيذ ما جاء بها ، وعدم السماح بالاستهانة بها أو التوقيع عليها مثلا بالقلم الأحمر ، ومحاسبة كل من يخالف التعليمات الواردة بها في الحال. · الاهتمام بالتحليلات الإحصائية والرسوم البيانية لكافة جوانب العملية التعليمية ، وخاصة مواظبة التلاميذ علي الحضور ، ونتائج الامتحانات ، والاستجابة لدروس التقوية ، وبرامج المراجعة المجانية. · الاهتمام بعملية المتابعة لكل ما يصدر عن إدارة المدرسة من تعليمات أو توجيهات ، وتخصيص وكيل لشئون المتابعة ، مع إشراك وكلاء الأبنية والمعلمين الأوائل في عملية المتابعة ، كل فيما يخصه. · إعلان قواعد الظام المدرسي العام للأساتذة والتلاميذ وأولياء الأمور بمختلف الطرق والوسائل ، والقيام بشرحها في شتي المناسبات ، بحيث تصبح معروفة للجميع ، وثابتة في جميع الأذهان. · خلق جو يتميز بالهدوء والنظام والأمن والانضباط يسود ربوع المدرسة ، بما يشجع علي التفرغ للعمل الخلاق المثمر. · تهيئة الظروف الكفيلة بتفجير جميع الطاقات لدى جميع الأساتذة العاملين بالمدرسة ، كل حسب قدراته وإمكاناته ، بحيث لا يصيح للسلبية مكان في المدرسة ، وشحذ همم العاملين بالمدرسة بلعمل علي استغلال أقصي درجة استعداد شخصي وطاقة ممكنة لكل فرد في المدرسة. · الحرص الشديد علي توفير العدالة وتحقيق المساواة والبعد عن المجاملات والاستثناءات في العمل. · تحويل مباني أو أجنحة أو طوابق المدرسة إلي مدارس شبه مستقلة ، تضم جميع الصفوف ، وتعيين وكيل لكل منها يعاونه عدد من المشرفين والأخصائيين الاجتماعيين والإداريين والمدرسين الاحتياطيين ، وعمل جدول دراسة خاص بكل منها ، بحيث يقتصر عمل كل معلم ـ بقدر المستطاع ـ علي مبني أو جناح معين ، وإذا تعذر ذلك تخصص له أيام لكل مبني أو جناح.. مع تشجيع التنافس بين هذه المدارس. · فتح فصول للطلاب المتفوقين من الحاصلين علي أعلي المجاميع في امتحان آخر العام ، وتخير المعلمين المكلفين بالتدريس لهذه الفصول ، وجعل الأولوية للمعلمين الأوائل ، مع استمرارهم في العمل مع تلاميذهم عند انتقالهم للسنوات التالية ، وتوزيع هذه الفصول علي الأبنية أو الأجنحة وعدم تركيزها في مكان واحد ، ومراعاة عدم وجود علاقة بين فصل المتفوقين والفصل الأول من كل صف ، وذلك لمحو التصور الموجود لدى الطلاب وأولياء الأمور بأن فصل 1/1 هو فصل المتفوقين .. وهكذا. · خلق شعور بالارتياح التام لدى جميع المهتمين بالمدرسة ، سواء من داخلها أو خارجها ، وذلك بالعمل علي تحسين الأوضاع يوما بعد يوم ، بحيث لا يمر يوم دون إضافة لمسة جديدة ، أو سد ثغرة قديمة, · الاهتمام بمكتب الإدارة ، وتنظيم عملية التردد عليه ، ومنع التزاحم بداخله ، لإضفاء الجو الملائم عليه، باعتباره عنوانا حقيقيا للمدرسة. · وضع نظام إشرافي محكم علي النحو الموضح في باب " توزيع الواجبات علي القائمين بالأعمال الإشرافية. · حسن توزيع الاختصاصات بين قيادات المدرسة ، وخاصة في حالة وجود أكثر من مدير أو ناظر ، وإعلان هذه الاختصاصات أمام العاملين. · تثبيت ميعاد الفسحة اليومية بصرف النظر عن الاختلاف في عدد حصص في بعض الأيام ، أو الاختلاف في مواعيد الدخول في حالة العمل فترة مسائية. · العمل بنظام تعدد الفسح في حالة عدم وجود أفنية كافية لاستيعاب الطلاب دفعة واحدة ، مع مراعاة ضرورة تكثيف عملية الإشراف منعا من إرباك الدراسة. · ضرورة تدبير بديل احتياطي رسمي لكل من يقوم بعمل إشرافي ، مع احتفاظه بنسخة أخرى من مفاتيح المكتب أو الدولاب الخاص به ، وذلك منعا من تعطل العمل في أى وقت من الأوقات. · مراعاة إسناد فصول السنوات النهائية للمعلمين الأوائل ، بشرط الصلاحية لذلك.
العلاقات الإنسانية: · الحرص الشديد علي مشاركة العاملين بالمدرسة في أفراحهم وأحزانهم. · توظيف النشرات الداخلية في التهنئة ببعض المناسبات الخاصة أو العامة ، مثل التهنئة بعيد الفطر المبارك أو عيد المعلم أو رأس السنة الميلادية أو أعياد الإخوة المسيحيين...إلخ.. وكذلك التعزية أو النعي. · لا مانع من منح الموظفين من وكلاء وإداريين وفنيين وغيرهم ممن يتعين عليهم البقاء بالمدرسة طوال اليوم ، بعض التيسيرات في مواعيد الحضور والانصراف أو اصطحاب السيدات لأطفالهن ، سواء بصفة دائمة أو بصفة مؤقتة ، مع عدم الإخلال بمتطلبات العمل ، وفي غير أيام الامتحانات أو حالات الطوارئ ، عندما يتطلب الأمر إلغاء جميع الاستثناءات.. وذلك مراعاة لظروفهم الخاصة ، وحرصا علي استمرارهم في العمل بروح معنوية عالية ، مع عدم التفرقة في المعاملة بين من تنطبق عليهم نفس الظروف ، مع عمل كشف بهذه الحالات وإيداعها بمكتب الوكيل المختص.
 ـــــــ
إدارة العمل من المكتب
كيفية إدارة شئون المدرسة من المكتب
طوال اليوم الدراسي؟..للمزيد: 16 س  ·

ليست هناك تعليقات: