· العمل علي تأمين عملية انتظار التلاميذ للدخول إلي المدرسة قبل بدء اليوم الدراسي ، وعملية انصرافهم من المدرسة بعد انتاء اليوم الدراسي ، بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة.
* توفير أقصي درجات الحماية لطلاب المدرسة ، والمتمثلة في: المحافظة علي أرواحهم من خلال نظام محكم لعملية الإشراف وعملية الانصراف ، المحافظة علي ممتلكاتهم من خلال فرض نظام حراسة علي الفصول خلال الفسحة.
* توفير أقصي درجات الحماية لطلاب المدرسة ، والمتمثلة في: المحافظة علي أرواحهم من خلال نظام محكم لعملية الإشراف وعملية الانصراف ، المحافظة علي ممتلكاتهم من خلال فرض نظام حراسة علي الفصول خلال الفسحة.
* إشراك أولياء الأمور في تحمل المسئولية عن طريق المطبوعات والمراسلات المستمرة ، تقديم أكثر من فسحة خلال اليوم الدراسي لتمكين الطلاب من التحرك بسهولة ويسر والتردد علي المرافق وممارسة الأنشطة التربوية ، وذلك علي ضوء مساحة الفناء.
* إحكام الإشراف علي كافة أركان المدرسة ، والمسح المستمر لها ، وعدم السماح بظهور أية بؤر للانحراف بمختلف صوره وأشكاله ، تكون بعيدة عن الرقابة.
· الاهتمام الزائد بمدخل المدرسة ، وتواجد مسئول الأمن في مكانه طوال اليوم الدراسي ، واستلام موقعه قبل الطابور بوقت كاف ، وعدم تركه قبل اصراف آخر فرد من المدرسة والاستئذان من المشرف العام.
· عدم السماح بالتجمع في مدخل المدرسة سواء من جانب الأساتذة أو الطلاب ، أو الخروج بدون تصريح كتابي من الوكيل المختص.
· في حالة وجود فترة أخرى بالمدرسة ، يتعين الاتفاق علي عمل فاصل زمني مناسب بين مواعيد خروج الفترة الصباحية ودخةل الفترة المسائية.
· الحرص علي تواجد الأساتذة ـ وخاصة الجهاز الإشرافي ومعلمو الحصة الأولي واحتياطيوها ـ بالمدرسة قبل السماح بدخول الطلاب بوقت كاف.
· في حالة إلغاء الطابور لأى سبب من الأسباب كما يحدث في الأيام الممطرة ، يتعين تواجد الجهاز الإشرافي في الأماكن المحددة ومعلمي الحصة الأولي داخل الفصول قبل صعود التلاميذ للمباني.
· عدم السماح للطلاب بالتطلع من النوافذ أو الوقوف بالشرفات طوال اليوم الدراسي.
· قيام أساتذة الحصص الأخيرة أو السابقة للفسحة بمعاونة الجهاز الإشرافي في تنظيم عملية انصراف التلاميذ واصطحابهم إلي الفناء ، علي أن يقوم المشرف العام بالتنسيق بين الفصول في التحرك.
· لاينتهي دور المعلم بخروجه من المدرسة ، حيث يتعين عليه مراقبة تصرفات الطلاب في الطريق من وإلي المدرسة والإبلاغ عن أية تجاوزات تقع منهم ، بما في ذلك السلوكيات السيئة أو استخدام الألفاظ النابية فيما بينهم أو مع المارة أو سكان الحي ، أو ممارسة أي صورة من صور الانحراف مثل التدخين، أو لعب الكرة في الطرقات المحيطة بالمدرسة ، وسوء استخدام وسائل المواصلات خاصة قطارات السكة الحديد ـ إذا كانت قريبة من المرسة ـ وذلك حرصا علي أرواحهم.
* تنظيم حملات مستمرة للتفتيش علي حقائب الطلاب وملابسهم في جميع الفصول، للتأكد من عدم اصطحاب أية ممنوعات مثل: السجائر ، أوراق اللعب ، الأسلحة البيضاء ، الصور والمجلات وشرائط الكاسيت والفيديو المحظورة ، والمواد المخدرة...إلخ.
· عدم استقبال الزوار وأولياء الأمور داخل الفصول ، وعدم استدعاء أحد الأساتذة من الفصل لمقابلة أحد الزوار ، والمكان الوحيد المسموح فيه بالمقابلة هو مكتب وكيل المبني أو الجناح.
· تواجد المعلم الأساسي بالقرب من فصوله في حالة إسناد بعض الحصص لطلاب التربية العملية ، حتي يتمكن من التصرف بسرعة عند الحاجة.
* إحكام الإشراف علي كافة أركان المدرسة ، والمسح المستمر لها ، وعدم السماح بظهور أية بؤر للانحراف بمختلف صوره وأشكاله ، تكون بعيدة عن الرقابة.
· الاهتمام الزائد بمدخل المدرسة ، وتواجد مسئول الأمن في مكانه طوال اليوم الدراسي ، واستلام موقعه قبل الطابور بوقت كاف ، وعدم تركه قبل اصراف آخر فرد من المدرسة والاستئذان من المشرف العام.
· عدم السماح بالتجمع في مدخل المدرسة سواء من جانب الأساتذة أو الطلاب ، أو الخروج بدون تصريح كتابي من الوكيل المختص.
· في حالة وجود فترة أخرى بالمدرسة ، يتعين الاتفاق علي عمل فاصل زمني مناسب بين مواعيد خروج الفترة الصباحية ودخةل الفترة المسائية.
· الحرص علي تواجد الأساتذة ـ وخاصة الجهاز الإشرافي ومعلمو الحصة الأولي واحتياطيوها ـ بالمدرسة قبل السماح بدخول الطلاب بوقت كاف.
· في حالة إلغاء الطابور لأى سبب من الأسباب كما يحدث في الأيام الممطرة ، يتعين تواجد الجهاز الإشرافي في الأماكن المحددة ومعلمي الحصة الأولي داخل الفصول قبل صعود التلاميذ للمباني.
· عدم السماح للطلاب بالتطلع من النوافذ أو الوقوف بالشرفات طوال اليوم الدراسي.
· قيام أساتذة الحصص الأخيرة أو السابقة للفسحة بمعاونة الجهاز الإشرافي في تنظيم عملية انصراف التلاميذ واصطحابهم إلي الفناء ، علي أن يقوم المشرف العام بالتنسيق بين الفصول في التحرك.
· لاينتهي دور المعلم بخروجه من المدرسة ، حيث يتعين عليه مراقبة تصرفات الطلاب في الطريق من وإلي المدرسة والإبلاغ عن أية تجاوزات تقع منهم ، بما في ذلك السلوكيات السيئة أو استخدام الألفاظ النابية فيما بينهم أو مع المارة أو سكان الحي ، أو ممارسة أي صورة من صور الانحراف مثل التدخين، أو لعب الكرة في الطرقات المحيطة بالمدرسة ، وسوء استخدام وسائل المواصلات خاصة قطارات السكة الحديد ـ إذا كانت قريبة من المرسة ـ وذلك حرصا علي أرواحهم.
* تنظيم حملات مستمرة للتفتيش علي حقائب الطلاب وملابسهم في جميع الفصول، للتأكد من عدم اصطحاب أية ممنوعات مثل: السجائر ، أوراق اللعب ، الأسلحة البيضاء ، الصور والمجلات وشرائط الكاسيت والفيديو المحظورة ، والمواد المخدرة...إلخ.
· عدم استقبال الزوار وأولياء الأمور داخل الفصول ، وعدم استدعاء أحد الأساتذة من الفصل لمقابلة أحد الزوار ، والمكان الوحيد المسموح فيه بالمقابلة هو مكتب وكيل المبني أو الجناح.
· تواجد المعلم الأساسي بالقرب من فصوله في حالة إسناد بعض الحصص لطلاب التربية العملية ، حتي يتمكن من التصرف بسرعة عند الحاجة.
الأوتوبيس المدرسي ..واشتراطات الأمن به
"كيف يتحقق الأمان؟"
عنوان المقال المنشور لي بباب "طريق السلامة" بملحق "سوق السيارات" الأسبوعي ، بجريدة الأهرام
بتاريخ 1 أبريل 2005
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق